المعلقة:
هل غادر الشعراء من متردم
إلقاء مع الموسيقى ( وحيد جلال )
إلقاء مع الموسيقى ( محمد السويدي )
إلقاء بدون الموسيقى ( محمد السويدي )
Flash
أخفاء الحركات (لقراءة أسهل)
القافية :
ميم
-
صفحة 5
صفحات القصيدة :
1
2
3
4
5
6
[الشروح : 2
]
61
وَكَأَنَّمَا التَفَتَتْ
بِجِيدِ
جَدَايةٍ
رَشَإٍ
مِنَ
الغِزْلانِ
حُرٍ
أَرْثَمِ
[الشروح : 2
]
62
نُبّئتُ
عَمْراً غَيْرَ شاكِرِ نِعْمَتِي
وَالكُفْرُ مَخْبَثَةٌ لِنَفْسِ المُنْعِمِ
[الشروح : 2
]
63
وَلَقَدْ حَفِظْتُ
وَصَاةَ
عَمِّي بِالضُّحَى
إِذْ
تَقْلِصُ
الشَّفَتَانِ عَنْ
وَضَحِ
الفَمِ
[الشروح : 2
]
64
في
حَوْمَةِ
الحَرْبِ الَّتي لا تَشْتَكِي
غَمَرَاتِها الأَبْطَالُ غَيْرَ
تَغَمْغَمِ
[الشروح : 2
]
65
إِذْ
يَتَّقُونَ
بيَ الأَسِنَّةَ لَم أَخِمْ
عَنْها، وِلَكنِّي تَضَايَقَ
مُقْدَمي
[الشروح : 2
]
66
لمَّا رَأيْتُ القَوْمَ أقْبَلَ جَمْعُهُمْ
يَتَذَامَرُونَ
كَرَرْتُ غَيْرَ مُذَمَّمِ
[الشروح : 2
]
67
يَدْعُونَ عَنْتَرَ وَالرِّماحُ كَأَنَّها
أشْطَانُ بِئْرٍ في
لَبانِ
الأَدْهَمِ
[الشروح : 2
]
68
مازِلْتُ أَرْمِيهِمْ
بِثُغْرَةِ
نَحْرِهِ
وَلَبانِهِ حَتَّى تَسَرْبَلَ بِالدَّمِ
[الشروح : 2
]
69
فَازْوَرَّ
مِنْ وَقْعِ القَنا بِلِبانِهِ
وَشَكَا إِلَىَّ بِعَبْرَةٍ
وَتَحَمْحُمِ
[الشروح : 2
]
70
فَلَو كانَ يَدْرِي مَا المُحاوَرَةُ اشْتَكَى
وَلَكانَ لَو عَلِمْ الكَلامَ مُكَلِّمِي
[الشروح : 2
]
71
وَلقَدْ شَفَى نَفْسي وَأَبرَأََ سُقْمَهَا
قِيْلُ الفَوارِسِ وَيْكَ عَنْتَرَ أَقْدِمِ
[الشروح : 2
]
72
وَالخَيلُ تَقْتَحِمُ
الخَبَارَ
عَوَابِساً
مِن بَيْنَ
شَيْظَمَةٍ
وَأَجَرَدَ شَيْظَمِ
[الشروح : 2
]
73
ذُلُلٌ
رِكَابِي
حَيْثُ شِئْتُ،
مُشَايعِي
قَلبي
وَأَحْفِزُهُ
بِأَمْرٍ
مُبْرَمِ
[الشروح : 2
]
74
وَلقَدْ خَشَيْتُ بِأَنْ أَمُوتَ وَلَم تَدُرْ
لِلحَرْبِ
دَائِرَةٌ
عَلى ابْنَي ضَمْضَمِ
[الشروح : 2
]
75
الشَّاتِميْ عِرْضِي وَلَم أَشْتِمْهُمَا
وَالنَّاذِرَيْنِ إِذْ لَم أَلقَهُمَا دَمِي
جميع الحقوق محفوظة © 2008-2020 - القرية الألكترونية في أبو ظبي