المعلقة: يا دار مية بالعلياء فالسند
Flash

أخفاء الحركات (لقراءة أسهل)

القافية : دال - صفحة 1

صفحات القصيدة :   1     2     3     4  

[الشروح : 1 ]  1    يا دارَ مَيَّةَ بِالعَلياءِ، فَالسَّنَدِ أَقوَت، وَطالَ عَلَيها سالِفُ الأَبَدِ

[الشروح : 1 ]  2    وَقَفتُ فيها أُصيلاناً أُسائِلَها عَيَّت جَواباً، وَما بِالرَّبعِ مِن أَحَدِ

[الشروح : 1 ]  3    أَلاّ الأَوارِيَّ لأِياً ما أُبَيِّنُها وَالنُّؤيَ كَالحَوضِ بِالمَظلومَةِ الجَلَدِ

[الشروح : 1 ]  4    رَدَّت عَليَهِ أَقاصيهِ، وَلَبَّدَهُ ضَربُ الوَليدَةِ بِالمِسحاةِ في الثَّأَدِ

[الشروح : 1 ]  5    خَلَّت سَبيلَ أَتِيٍّ كانَ يَحبِسُهُ وَرَفَّعَتهُ إِلى السِّجفَينِ، فالنَّضَدِ

[الشروح : 1 ]  6    أَمست خَلاءً، وَأَمسى أَهلُها احتَمَلوا أَخنى عَلَيها الَّذي أَخنى عَلى لُبَدِ

[الشروح : 1 ]  7    فَعَدِّ عَمّا تَرى، إِذ لا ارتِجاعَ لَهُ وَانمِ القُتودَ عَلى عَيرانَةٍ أُجُدِ

[الشروح : 1 ]  8    مَقذوفَةٍ بِدَخيسِ النَّحضِ، بازِلُها لَهُ صَريفٌ صَريفَ القَعوِ بالمَسَدِ

[الشروح : 1 ]  9    كَأَنَّ رَحلي، وَقَد زالَ النَّهارُ بِنا يوم الجَليلِ عَلى مُستَأنِسٍ وَحَدِ

[الشروح : 1 ]  10    مِن وَحشِ وَجرَةَ، مَوشِيٍّ أَكارِعُهُ طاوي المُصيرِ كَسَيفِ الصَّيقَلِ الفَرَدِ

[الشروح : 1 ]  11    سَرَت عَلَيهِ، مِنَ الجَوزاءِ سارِيَةٌ تُزجي الشَّمالُ عَلَيهِ جامِدَ البَرَدِ

[الشروح : 1 ]  12    فَارتاعَ مِن صَوتِ كَلاَّبٍ، فَباتَ لَهُ طَوعُ الشَّوامِتِ مِن خَوفٍ وَمِن صَرَدِ

[الشروح : 1 ]  13    فَبَثَّّهُنَّ عَلَيهِ، وَاستَمَرَّ بِهِ صُمعُ الكُعوبِ بَريئاتٌ مِنَ الحَرَدِ

[الشروح : 1 ]  14    وكان ضُمرانُ مِنهُ حَيثُ يوزِعُهُ طَعنُ المُعارِكِ عِندَ المُجحَرِ النَّجُدِ

[الشروح : 1 ]  15    شَكَّ الفَريصَةَ بِالمِدرى فَأَنفَذَها طعنَ المُبَيطِرِ إِذ يَشفي مِنَ العَضَدِ







جميع الحقوق محفوظة © 2008-2020 - القرية الألكترونية في أبو ظبي