المعلقة:
هل غادر الشعراء من متردم
إلقاء بدون الموسيقى ( محمد السويدي )
إلقاء مع الموسيقى ( محمد السويدي )
إلقاء مع الموسيقى ( وحيد جلال )
Flash
أخفاء الحركات (لقراءة أسهل)
القافية :
ميم
-
صفحة 1
صفحات القصيدة :
1
2
3
4
5
6
[الشروح : 2
]
1
هَل غَادَرَ الشُّعَرَاءُ مِن
مُتَرَدَّمِ
أَم هَل عَرَفتَ الدَّارَ بعدَ تَوَهُّمِ؟
[الشروح : 2
]
2
يَا دَارَ
عَبلَةَ
بِالجِواءِ
تَكَلَّمي
وَعِمي صَبَاحاً دَارَ
عَبلَةَ
وَاسلَمي
[الشروح : 2
]
3
فَوَقَفْتُ فيها نَاقَتي وَكَأنَّهَا
فَدَنٌ؛
لأَِقضِيَ حاجَةَ
المُتَلَوِّمِ
[الشروح : 2
]
4
وتَحُلُّ عَبلَةُ
بِالجِواءِ
وأَهْلُنَا
بالحَزنِ
فَالصَّمَّانِ
فَالمُتَثَلَّمِ
[الشروح : 2
]
5
حُيِّيتَ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهْدُهُ
أَقْوى وأَقْفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيْثَمِ
[الشروح : 2
]
6
حَلَّتْ بِأَرضِ
الزَّائِرينَ
فَأَصْبَحَتْ
عَسِراً عَلَيَّ طِلابُكِ ابنَةَ مَخْرَمِ
[الشروح : 2
]
7
عُلِّقْتُها
عَرَضاً
وَأَقتُلُ قَومَها
زَعماً
لَعَمرُ
أَبيكَ لَيسَ
بِمَزْعَمِ
[الشروح : 2
]
8
وَلَقَد نَزَلْتِ فَلا تَظُنِّي غَيرَهُ
مِنّي بِمَنْزِلَةِ المُحِبِّ المُكْرَمِ
[الشروح : 0
]
9
كَيفَ المَزارُ وَقَد تَربَّع أَهْلُهَا
بِعُنَيْزَتَيْنِ
وَأَهْلُنَا
بِالغَيْلَمِ
[الشروح : 2
]
10
إِنْ كُنْتِ أَزمَعتِ الفِراقَ فَإِنَّمَا
زَمَّت
رِكابُكُمْ
بِلَيْلٍ مُظْلِمِ
[الشروح : 2
]
11
ما
رَاعَني
إِلاَّ
حَمولَةُ
أَهْلِهَا
وَسْطَ
الدِّيَارِ
تَسَفُّ
حَبَّ
الخِمْخِمِ
[الشروح : 2
]
12
فِيهَا اثْنَتانِ وَأَرْبعونَ
حَلوبَةً
سوداً
كَخافِيَةِ
الغُرَابِ
الأَسْحَمِ
[الشروح : 2
]
13
إِذ
تَستَبيكَ
بِذِي
غُروبٍ
وَاضِحٍ
عَذْبٍ
مُقَبَّلُهُ
لَذيذِ
المَطْعَمِ
[الشروح : 2
]
14
وَكَأَنَّ
فَارَةَ
تَاجِرٍ
بِقَسيمَةٍ
سَبَقَتْ
عوَارِضَها
إليكَ مِنَ الفَمِ
[الشروح : 2
]
15
أَوْ رَوْضَةً أُنُفاً تَضَمَّنَ نَبْتَهَا
غَيْثٌ قَليلُ
الدَّمنِ
لَيسَ بِمَعْلَمِ
جميع الحقوق محفوظة © 2008-2020 - القرية الألكترونية في أبو ظبي