المعلقة:
ودع هريرة ان الركب مرتحل
إلقاء مع الموسيقى ( محمود ناصر )
إلقاء بدون الموسيقى ( محمد السويدي )
إلقاء مع الموسيقى ( محمد السويدي )
Flash
أخفاء الحركات (لقراءة أسهل)
القافية :
لام
-
صفحة 1
صفحات القصيدة :
1
2
3
4
5
[الشروح : 1
]
1
وَدّعْ
هُرَيْرَةَ
إنّ
الرَّكْبَ
مرْتَحِلُ
وَهَلْ تُطِيقُ وَداعاً أَيُّهَا الرَّجُلُ؟
[الشروح : 2
]
2
غَرَّاءُ
فَرْعَاءُ
مَصْقُولٌ
عَوَارِضُهَا
تَمشِي الهُوَينَا كَمَا يَمشِي
الوَجي
الوَحِلُ
[الشروح : 2
]
3
كَأَنَّ مِشْيَتَهَا مِنْ بَيْتِ جَارَتِهَا
مَرُّ السَّحَابَةِ ، لاَ
رَيْثٌ
وَلاَ عَجَلُ
[الشروح : 2
]
4
تَسمَعُ للحَلِي
وَسْوَاساً
إِذَا انصَرَفَتْ
كَمَا استَعَانَ برِيحٍ
عِشرِقٌ
زَجِلُ
[الشروح : 2
]
5
لَيستْ كَمَنْ يكرَهُ الجِيرَانُ طَلعَتَهَا
وَلاَ تَرَاهَا لسِرِّ الجَارِ
تَخْتَتِلُ
[الشروح : 2
]
6
يَكَادُ يَصرَعُهَا ، لَوْلاَ تَشَدُّدُهَا
إِذَا تَقُومُ إلى جَارَاتِهَا الكَسَلُ
[الشروح : 1
]
7
إِذَا تُعالجُ قِرْناً سَاعةً فَتَرَتْ
واهتزَّ مِنهَا
ذَنُوبُ
المَتنِ وَالكَفَلُ
[الشروح : 1
]
8
ملءُ الوِشَاحِ وَصفرُ الدّرْعِ بَهكنَةٌ
إِذَا تَأتّى يَكَادُ الخَصْرُ يَنْخَزِلُ
[الشروح : 1
]
9
صَدَّتْ هُرَيْرَةُ عَنَّا مَا تُكَلِّمُنَا
جَهْلاً بأُمّ خُلَيْدٍ حَبْلَ مَنْ تَصِلُ؟
[الشروح : 1
]
10
أَأَنْ رَأَتْ رَجُلاً أَعْشَى أَضَرَّ بِهِ
رَيبُ المَنُونِ ، وَدَهْرٌ
مفْنِدٌ
خَبِلُ
[الشروح : 2
]
11
نِعمَ الضَّجِيعُ غَداةَ
الدَّجنِ
يَصرَعهَا
لِلَّذَّةِ المَرْءِ،
لاَ
جَافٍ،
وَلاَ
تَفِلُ
[الشروح : 2
]
12
هِرْكَوْلَةٌ
فُنُقٌ
دُرْمٌ مَرَافِقُهَا
كَأَنَّ أَخْمَصَهَا
بِالشّوْكِ مُنْتَعِلُ
[الشروح : 2
]
13
إِذَا تَقُومُ
يَضُوعُ
المِسْكُ أصْوِرَةً
وَالزَّنْبَقُ الوَرْدُ
مِنْ أَرْدَانِهَا
شَمِلُ
[الشروح : 2
]
14
ما رَوْضَةٌ مِنْ رِياضِ الحَزْمِ مُعشبةٌ
خَضرَاءُ جَادَ عَلَيهَا
مُسْبِلٌ
هَطِلُ
[الشروح : 2
]
15
يُضَاحكُ الشَّمسَ
مِنهَا
كَوكَبٌ
شَرِقٌ
مُؤزَّرٌ
بِعَمِيمِ
النَّبْتِ
مُكْتَهِلُ
جميع الحقوق محفوظة © 2008-2020 - القرية الألكترونية في أبو ظبي