المعلقة: هل غادر الشعراء من متردم
Flash

أخفاء الحركات (لقراءة أسهل)

القافية : ميم - صفحة 1

صفحات القصيدة :   1     2     3     4     5     6  

[الشروح : 2 ]  1    هَل غَادَرَ الشُّعَرَاءُ مِن مُتَرَدَّمِ أَم هَل عَرَفتَ الدَّارَ بعدَ تَوَهُّمِ؟

[الشروح : 2 ]  2    يَا دَارَ عَبلَةَ بِالجِواءِ تَكَلَّمي وَعِمي صَبَاحاً دَارَ عَبلَةَ وَاسلَمي

[الشروح : 2 ]  3    فَوَقَفْتُ فيها نَاقَتي وَكَأنَّهَا فَدَنٌ؛ لأَِقضِيَ حاجَةَ المُتَلَوِّمِ

[الشروح : 2 ]  4    وتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجِواءِ وأَهْلُنَا بالحَزنِ فَالصَّمَّانِ فَالمُتَثَلَّمِ

[الشروح : 2 ]  5    حُيِّيتَ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهْدُهُ أَقْوى وأَقْفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيْثَمِ

[الشروح : 2 ]  6    حَلَّتْ بِأَرضِ الزَّائِرينَ فَأَصْبَحَتْ عَسِراً عَلَيَّ طِلابُكِ ابنَةَ مَخْرَمِ

[الشروح : 2 ]  7    عُلِّقْتُها عَرَضاً وَأَقتُلُ قَومَها زَعماً لَعَمرُ أَبيكَ لَيسَ بِمَزْعَمِ

[الشروح : 2 ]  8    وَلَقَد نَزَلْتِ فَلا تَظُنِّي غَيرَهُ مِنّي بِمَنْزِلَةِ المُحِبِّ المُكْرَمِ

[الشروح : 0 ]  9    كَيفَ المَزارُ وَقَد تَربَّع أَهْلُهَا بِعُنَيْزَتَيْنِ وَأَهْلُنَا بِالغَيْلَمِ

[الشروح : 2 ]  10    إِنْ كُنْتِ أَزمَعتِ الفِراقَ فَإِنَّمَا زَمَّت رِكابُكُمْ بِلَيْلٍ مُظْلِمِ

[الشروح : 2 ]  11    ما رَاعَني إِلاَّ حَمولَةُ أَهْلِهَا وَسْطَ الدِّيَارِ تَسَفُّ حَبَّ الخِمْخِمِ

[الشروح : 2 ]  12    فِيهَا اثْنَتانِ وَأَرْبعونَ حَلوبَةً سوداً كَخافِيَةِ الغُرَابِ الأَسْحَمِ

[الشروح : 2 ]  13    إِذ تَستَبيكَ بِذِي غُروبٍ وَاضِحٍ عَذْبٍ مُقَبَّلُهُ لَذيذِ المَطْعَمِ

[الشروح : 2 ]  14    وَكَأَنَّ فَارَةَ تَاجِرٍ بِقَسيمَةٍ سَبَقَتْ عوَارِضَها إليكَ مِنَ الفَمِ

[الشروح : 2 ]  15    أَوْ رَوْضَةً أُنُفاً تَضَمَّنَ نَبْتَهَا غَيْثٌ قَليلُ الدَّمنِ لَيسَ بِمَعْلَمِ







جميع الحقوق محفوظة © 2008-2020 - القرية الألكترونية في أبو ظبي